سيناريو يتكرر كل سنة
بداية رمضان على وقع ارتÙاع الأسعار
ككل سنة تعر٠الساعات الأخيرة قبيل أو يوم من شهر الصيام، إنزال الزبائن على كل الأسواق والمساØات الكبرى، ما يعطي انطباع ان الجزائر مقبلة Øرب ووجب تكديس المؤونة. انزال يقابله التجار برÙع جنوني لأسعار مختل٠السلع.
الكاتب : Ù…Øمد عشاب
عرÙت مختل٠الأسواق عبر المدن الكبرى، هجوم ÙƒØ§Ø³Ø Ù„Ù„Ø¬Ø²Ø§Ø¦Ø±ÙŠÙŠÙ† لاقتناء مستلزمات مائدة شهر الصيام والقيام، وكثر الطلب ÙÙŠ الساعات الأخيرة على الخضر والÙواكه التي عر٠التهابا ككل سنة بلغ ÙÙŠ بعض الأØيان 100 بالمائة. Ù†Ùس الشيء بالنسبة لمختل٠المواد الغذائية التي Ù‚Ùز سعرها لمستويات عالية، ظاهرة تÙسر بارتÙاع الطلب ÙÙŠ الأيام الأولى من شهر رمضان، قبل أن تستقر الأسعار مجددا بعد مرور 10 أيام، ÙˆØسب ما وقÙنا عليه ÙÙŠ بعض الأسواق، Ùسعر التمر ارتÙاع من 350 دينارا الى دينار Ùˆ800 دينار بالنسبة للنوعية الجيدة.
وسبق للسلطات عبر لسان وزير التجارة، أن أكدت خلال الأيام الأخيرة أن كل السلع متوÙرة، بمعنى لا داعي Ù„Ø§ÙƒØªØ³Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Øلات والمساØات الكبرى. وعلى اØدى صÙØات التواصل الاجتماعي، كتب شخص خرج على توه من المركز التجاري "أرديس" ما يلي "الدخول مضمون والخروج لا"ØŒ بمعنى أن عدد الزوار بلغ مستوى غير مسبوق.