ستكون انطلاق الفعاليات من خلال فرقة الرحابة، التي من المرتقب أن تكون أول من يعتلي ركح المسرح الجديد، الذي يحتضن سهرات ثاموڤادي للسنة الخامسة على التوالي، لمتع المقبلين على المسرح المفتوح على الهواء الطلق، بأجمل الأغاني الشاوية، التي تتعانق فيها إيقاعات البندير وأنغام القصبة، وطلقات البارود المدوي، لتعطي للأغاني المقدمة نوعا من الخفة وتصنع الفرجة في المدرجات.

وتتواصل السهرة الأولى من المهرجان، بصوت الفرنسية الجزائرية الأصل، كنزة فرح، الثنائي "كاينا وريمكا 113"، الفنلنة القبائلية نادية بارود، الفنان الشاوي ماسينيسا، والشاب زينو.

فيما يختتم الفنان كادير الجابوني، السهرة الأولى، على أمل اللقاء في اليوم الموالي، أين تلتقي الموسيقى والأغاني والإيقاعات البرازيلية، البرتغالية، والمغربية، إلى جانب الطبوع الفنية الجزائرية.