الوزير نوري يؤكد الاستعداد لعيد الأضØÙ‰
انطلاق عملية تعويض المربين المتضررين من الØمى القلاعية
انطلقت العملية الأولى لتعويض المربين الذين تعرضت ماشيتهم للإصابة بالØمى القلاعية، الأØد من ولاية مستغانم، Øيث خصصت الوزارة 10 آلا٠من الأطباء البيطريين العموميين والخواص لعملية Ø§Ù„ØªÙ„Ù‚ÙŠØ Ø§Ø³ØªØ¹Ø¯Ø§Ø¯Ø§ لعيد الأضØÙŠ.
الكاتب : مريم. ع
وأشار الوزير ÙÙŠ لقاء صØÙÙŠ على هامش زيارته للولاية إلى أن تسليم عقود التسديد للمربين المتضررين من شأنه أن يبعث Ùيهم Ø§Ù„Ø§Ø±ØªÙŠØ§Ø ÙˆÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù‡Ù… باستئنا٠نشاطهم.
ودعا الوزير المربين المØليين إلى التكÙÙ„ بهذا المرض، قبل أن يشدد على اØترام الإجراءات الوقائية ÙˆØملة Ø§Ù„ØªÙ„Ù‚ÙŠØ Ù…Ù† أجل تطويق الØمى القلاعية التي تهدد Øياة الماشية، وبالتالي إعادة ÙØªØ Ø£Ø³ÙˆØ§Ù‚ الماشية، كما طمأن بأن اللØوم التي تباع ÙÙŠ السوق لا تشكل خطرا على صØØ© المستهلك.
 وذكر أنه تم ØªÙ„Ù‚ÙŠØ 6ر1 مليون رأس من البقر ننذ نهاية سنة 2013.
ÙˆÙيما يتعلق بتوÙر Ø§Ù„Ù„Ù‚Ø§Ø Ø¶Ø¯ الØمى القلاعية، أبرز نوري بأن الوزارة أنشأت مباشرة بعد ظهور هذا الوباء بتونس ÙÙŠ Ø£Ùريل، الماضي بنكا لتخزين مليون جرعة Ù„ØªÙ„Ù‚ÙŠØ Ù‚Ø·Ø¹Ø§Ù† البقر، لا سيما بالولايات الØدودية منها الوادي وسوق أهراس والطار٠وتبسة ومنع دخول هذا المرض إلى التراب الوطني.
وأعرب الوزير عن أسÙÙ‡ للذين استوردوا رؤوسا من الأبقار بأسعار منخÙضة دون إخطار Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø¹Ù†ÙŠØ©.