استلم القائمون على جائزة نوبل للآداب مائتين وثمانية وسبعين ترشيحا. ويعتبر هذا الرقم الأعلى في رصيد ترشيحات الجائزة منذ انطلاقتها عام 1901. وعادت التخمينات هذا العام إلى إمكانية فوز الجزائرية آسيا جبار بالجائزة الأكثر شهرة عالميا، بالموازاة مع إمكانية فوز الأديب الكيني نغوي واثيونغو، وهو من الكتاب المناضلين والمدافعين عن بلدهم ضد مستعمرهم الإنجليزي، حيث توقف عن الكتابة بالإنجليزية واستبدلها بلغته الأم السواحيلية.

كما رشح الروائي الياباني هاروكي موراكامي صاحب  رواية "كافكا على الشاطئ" ليبقى الروائي الأمريكي  فيليب روث بمثابة أكبر المرشحين للتويج بالجائزة إلى جانب الكاتب التشكيي ميلان كونديرا، والشاعر السوري أدونيس. كما ضمت قائمة الأسماء الممكن فوزها بالجائزة المغني الأمريكي بوب ديلان، والنمساوي بيتر هاندكه.