وخلال هذا الاجتماع الإعلامي والتنسيقي تم تقييم العمل المنجز منذ تنصيب هذه المجموعة في ماي الفارط بمبادرة من الجزائر على هامش ندوة حركة بلدان عدم الانحياز.

كما قدم  لعمامرة عرضا تقييميا للتحضيرات الجارية من اجل إطلاق حوار بين الفرقاء الليبيين قريبا.

كما عرض تصور الجزائر بشأن التنسيق بين مجموعة دول الجوار والشركاء الدوليين الآخرين المدعوين للمساهمة في جهود الوساطة الدولية.

وقد تمحور الاجتماع حول الوضع في ليبيا وضرورة الأخذ في الحسبان تعقد الوضع في الميدان وموازين القوى بين الأطراف لتنسيق المبادرات وضمان فعاليتها.