الجزائر ضيعت الكثير منها بعد تموقعها بقوة ÙÙŠ السبعينات
سوناطراك تبØØ« الانتشار ÙÙŠ عدة دول اÙريقية
Ø£Ùادت مصادر من قطاع الطاقة Ù„ "يڨول" ان مجمع سوناطراك بمعية السلطات العمومية القائمة على قطاع الطاقة يسعى الى اعادة تÙعيل النشاط الدولي للشركة الجزائرية ØŒ Ùˆ هو بصدد الانتشار ÙÙŠ عدة دول Ø£Ùريقية كانت الشركة قد نشطت Ùيها خلال السبعينات ،ثم تم التخلي عنها او الانسØاب منها ØŒ خاصة الدول التي كانت تربطها معها علاقات سياسية Ùˆ اقتصادية نتيجة الصلة التاريخية مع Øركات التØرر الاÙريقية .
الكاتب : Ø.ب
وستدخل سوناطراك ÙÙŠ مناÙسة مع مجموعات دولية كشÙت عن نواياها ÙÙŠ التواجد بقوة ÙÙŠ اØدى اهم Ùˆ اكبر الاØتياطات المتواجدة Øاليا ÙÙŠ مجال النÙØ· Ùˆ الغاز، Øيث ظلت اÙريقيا من المناطق آلاقل استكشاÙا، وتقدر اØتياطات اÙريقيا من النÙØ· ب 12 ÙÙŠ المائة من المخزون العالمي Ùˆ ÙŠÙوق 80 مليار برميل، كما يمثل 6.8 ÙÙŠ المائة من المخزون الغازيÂ
وشرعت الشركة الØزائرية ÙÙŠ العمل مند سنوات ÙÙŠ النيجر ومالي وموريتانيا وليبيا ومصر، دون نتائج كبيرة باستثناء اكتشاÙات متواضعة ÙÙŠ ليبيا، ولكن سوناطراك تقوم Øاليا بتوسيع نطاق نشاطاتها التي مست موزمبيق وناميبيا وأنغولا، وأبرمت مذكرات تÙاهم بين الشركات العاملة منها يوان آش امبريسا ناشيال هيدروكاربونيتوس الموزمبيقية بعد مؤشرات اكتشا٠الغاز منذ 2011 ÙÙŠ عرض البØر، Øيث تسعى سوناطراك الى أخذ Øصص ÙÙŠ اØد الØقول الغازي الموزمبيقية ،يضا٠اليها المساهمة ÙÙŠ الاستكشا٠خاصة ÙÙŠ خوض روÙوما، وتتÙاوض الشركة الجزائرية ÙÙŠ ناميبيا التي تمتلك اØد أمه الموانئ ÙالÙيس باس وقدرات طاقوية، اضاÙØ© الى أنغولا اØد اهم البلدان الطاقوية ÙÙŠ اÙريقيا والتي تواجدت Ùيه سوناطراك لعدة سنوات وكونت إطارات انغولية على مستوى معهد بومرداس للبترول، وايضا كوت ديÙوار، Ùˆ تنزانيا والكاميرون وغينيا الاستوائية.
ورغم القدرات المتاØØ© والعلاقات التي كانت قائمة بين هذه البلدان والجزائر، وانشاء جمعية الدول الاÙريقية المصدرة للنÙØ·ØŒ الا ان التغيرات التي Øصلت ÙÙŠ هذه البلدان، واعتمادها مقاربات براغماتية تصعب من مهمة الشركة الجزائرية التي تØد Ù†Ùسها ايضا ÙÙŠ مناÙسة شركات دولية كبيرة على رأسها الشركة الصينية للبترول ومجموعات مثل شل وشوÙرون الامريكية وتوتال الÙرنسية وغازبروم الروسية والتي أضØت تبدي اهتماما كبيرا بالقدرات الطاقوية الاÙريقية والتي وضعتها وكالة الطاقة الامريكية ضمن البدائل لنÙØ· الخليج أيضا
Â