استÙاد Ùريق إتØاد العاصمة ÙÙŠ ظر٠ثلاث جولات من ضربتي جزاء خياليتين ÙˆØاسمتين لنتيجة مباراتين. Ù†Ùس اللقطة تقريبا ونÙس الموقع بالنسبة للØكم، ومع ذلك لا يستطيع Ø£Øد الدخول ÙÙŠ نوايا أصØاب الصÙارة الذين ÙŠØكمون مباريات الاتØاد. Ùما علينا إلا أن نقبل بقاعدة "الأخطاء التØكيمية جزء من قواعد اللعبة".
وإذا استمر إتØاد العاصمة ÙÙŠ الاستÙادة من الأخطاء التØكيمية بمعدل جولتين ÙÙŠ كل ثلاث جولات، يكون هذا الÙريق قد ضمن 60 نقطة مسبقا مثلما يضمن Ù…Ø±Ø´Ø Ø§Ù„Ø³Ù„Ø·Ø© ÙÙŠ الانتخابات ثلاثة أو أربعة ملايين صوت مسبقا لغياب Ø¥Øصاء دقيق لتعداد الهيئة الناخبة. وقبل أن تكون الأخطاء التØكيمية وأخطاء أخرى كثيرة تØسم نتائج بطولتنا خارج المستطيل الأخضر، ÙÙŠ ØµØ§Ù„Ø Ø¥ØªØاد العاصمة، كانت هذه العوامل تصب ÙÙŠ ØµØ§Ù„Ø Ù†ÙˆØ§Ø¯ÙŠ تشتكي اليوم من مساعدة الØكام وغير الØكام، إتØاد العاصمة.
بإختصار بطولتنا الكروية خرجت من نطاقها الرياضي منذ سنوات ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø³ÙŠ والمالي والأمني... هو من ÙŠØدد البطل ويØدد النازل والصاعد... ومن ثمة إختلطت الأوراق على أصØاب المهنة من التقنيين. Ùالذي يدرب المنتخب الوطني مثلا، سيختار Øتما لاعبي الÙرق البارزة ÙÙŠ البطولة وعندما يرتدي هؤلاء الزي الأخضر وتتغير عليهم قواعد اللعبة يجدون أنÙسهم لا ÙŠØسنون لعب كرة القدم. والأكيد هناك من يتقنون اللعبة ولا توجه لهم الدعوة للمنتخب، كونهم يلعبون ÙÙŠ Ùرق متعودة على الخسارة بالأخطاء التØكيمية والقرارات السياسية والنÙوذ المالي ودواعي الأمنية...
من يدرب المنتخب الوطني إذن أو يدرب أي نادي جزائري، عليه أن يكون خبيرا أمنيا ومØنك سياسيا ويتقن االمØاسبة المالية، Øتى يجد اللاعب الماهر الØقيقي ÙÙŠ بطولتنا واللاعب الماهر المعين بمرسوم أو بقرار تØكيمي أو سياسي أو أمني... تعيين الأقل ÙƒÙاءة ÙÙŠ مناصب المسؤولية عندنا، Ù…Ùهوم والهد٠منه هو شراء الذمم والاستØواذ على المال العام ومنع أي تغيير ديمقراطي ÙÙŠ البلاد، لكن أن نعين من ÙŠØسن لعب الكرة مكان من ÙŠØسنها، غير قابل للÙهم لأن النتيجة تظهر Ùورا وليس على مدى عقود، Øتى بوجود لاعبين ينشطون ÙÙŠ البطولات الأجنبية ويمثلوننا ÙÙŠ المØاÙÙ„ الدولية.
Â