اقتنتها الرئاسة مقابل 15 مليار سنتيم
بوتÙليقة وآخر سيارة علامة 'مايبيتش'
الكاتب :
غادر رئيس الجمهورية قصر الأمم بنادي الصنوبر، متوجها إلى مقبرة لعالية للترØÙ… على Ø£Ø±ÙˆØ§Ø Ø§Ù„Ø´Ù‡Ø¯Ø§Ø¡ØŒ ممتطيا سيارة جد Ùاخرة للعلامة الألمانية "مايبيش". ميزة هذه السيارة التي توق٠تصنيعها العام الماضي، أنها السيارة الÙاخرة الوØيدة التي يمكن أن تنقل كرسيا متØركا.
أظهرت صور ملتقطة لمغادرة الرئيس عبد العزيز بوتÙليقة قصر الأمم، اليوم 28 Ø£Ùريل، بعد أدائه اليمين الدستورية، وهو على متن سيارة غير السيارات التي اعتاد على ركوبها، مثل "المرسيدس" Ùˆ"البيام دابليو". السيارة الجديدة من صنع ألماني، غير معروÙØ© كثيرا ÙÙŠ الجزائر، عدا عند عشاق السيارات الÙاخرة، ويتعلق الأمر بعلامة "مايبيش" التي تأسست سنة 1909.
وظهر الرئيس بوتÙليقة لأول مرة على متن هذه السيارة الÙاخرة، يوم الإدلاء بصوته خلال الرئاسيات يوم 17 Ø£Ùريل المنصرم. ÙˆØسب تسريبات مختلÙØ©ØŒ Ùإن السيارة التي اقتنتها الرئاسة كلÙت 15 مليار سنتيم، خاصة وأنها سيارة مصÙØØ©ØŒ وهي سيارة "مايبيتش 62"ØŒ ومن Ø§Ù„Ù…Ø±Ø¬Ø Ø£Ù† Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø±Ø¦Ø§Ø³Ø© طلبت من الصانع الألماني السيارة بØر العام الماضي، Øيث تقرر توقي٠تصنيع سيارة هذه العلامة مع نهاية العام الماضي، بعد أن صارت عبئا تجاريا على مجمع "دايملر" مالك أيضا علامة "مرسيدس"ØŒ وبهذا تكون الجزائر قد اقتنت Ø¥Øدى آخر النسخ لهذه العلامة، ما Ø³ÙŠÙ…Ù†Ø Ù„Ù‡Ø§ قيمة إضاÙية مستقبلا، إن أرادت Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø±Ø¦Ø§Ø³Ø©ØŒ ÙÙŠ Øالة Øدوث أزمة اقتصادية، بيعها لأØد الأغنياء المهووسين بهذه العلامة الألمانية العريقة.
اختيار Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø±Ø¦Ø§Ø³Ø© لهذه العلامة بالذات، عكس ما جرت عليه العادة، سببه أنها السيارة الÙاخرة الوØيدة التي يمكن أن تنقل كرسيا متØركا لكبر Øجمها وعلو سقÙها، عكس سيارات المرسيدس Ùˆ"البيام دابليو" التي رغم طولها Ùإنها غير قادرة على استيعاب كرسي متØرك.
Ù…Øمد عشاب
faiçal lazizi 11 أفريل 2015
ثمن معقول بالنسبة الى مميزاتها. Ùˆ لا ارى سبب لتهويل الامر.بعض الجزائريين يملكون سيارات تÙوق 20 مليون سنتيم. وهي سيارات عادية غير مصÙØØ©. اذن مبلغ 150 مليون دينار لسيارة مصÙØØ© رئاسية هو ثمن بخص. Ùسيارات الشرطة المصÙØØ© من نوع تويوتا Ùˆ نيسان يبلغ ثمنها 30 الى 40 ملي ون دينار.
عابر سبيل 29 أفريل 2014
إن أرادت Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø±Ø¦Ø§Ø³Ø©ØŒ ÙÙŠ Øالة Øدوث أزمة اقتصادية، بيعها لأØد الأغنياء المهووسين بهذه العلامة الألمانية العريقة.