تØاملت على دور الجزائر الداعم للقضية الصØراوية
الخارجية المغربية تربط برود العلاقات مع الجزائر بغلق الØدود
تØاملت وزارة الخارجية المغربية مرة أخرى على الجزائر، واتهمتها بعرقلة الوØدة المغاربية، وهذا على لسان امباركة بوعيدة، الوزيرة المنتدبة لدى وزير الخارجي المغربي، التي تØاملت على الجزائر بسبب دعمها للقضية الصØراوية العادلة، والإبقاء على الØدود مغلقة .
الكاتب : مريم. ع
وصاغت الوزيرة المنتدبة الإشكال بطريقتها وهي ترد على أسئلة النواب بالبرلمان المغربي أمس الثلاثاء، عندما ربطت النزاع بين البلدين بالدور الذي تلعبه الجزائر ÙÙŠ النزاع.وذهبت النائبة إلى Øد اتهام الجزائر بعرقلة ÙˆØدة الاتØاد المغاربي، الذي Øصرت أساسه ÙÙŠ العلاقات الثنائية بين المغرب والجزائر، لكن وق٠تنازلات تقوم بها الجزائر Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…ØºØ±Ø¨Â . الوزيرة المغربية قالت، ÙÙŠ ذات الجلسة، إن العلاقات مع الجارة الشرقية تتميز "بجو سياسي بارد"ØŒ لكنه بالمقابل "لا يمكن القول رسميا بأنه يتسم بنوع من التوتر"ØŒ مرجعة ذلك إلى إغلاق الØدود البرية بين البلدين، ومواق٠الجزائر من قضية الصØراء.ولا تÙوت وزارة الخارجية المغربية أي Ùرصة من أجل إعادة Ø·Ø±Ø ÙØªØ Ø§Ù„Øدود البرية المغلقة بين البلدين منذ سنة 1994ØŒ وذلك لما كانت تقتطعه بارونات التهريب المغربية من بلادنا، خاصة ÙÙŠ مواد الوقود والمواد الأساسية الأخرى . واتهمت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية الجزائر بعرقلة المشاركة المغربية ÙÙŠ جميع الندوات والملتقيات المنعقدة ÙÙŠ الجزائر، انخÙاض تمثيلية الجزائر ÙÙŠ الاجتماعات المنعقدة ÙÙŠ المغرب بشكل إرادي، الأمر الذي ليس له أي أساس من الصØØ©ØŒ خاصة إذا ما نظرنا إلى الØملة الشرسة التي قادها الإعلام المغربي وبعض عصابات المخزن ضد الجزائر، بلغت Øد Øرق الراية الوطنية وتدنيسها .
Â