ودعت النقابة الوطنية لناشري الكتب، كافة الناشرين إلى المساهمة الفعلية والفعالة، والتجند في إطار الحملة، من أجل ضمان نجاحها، إلى جانب المؤسسات المكتبية، ودور إنتاج الكتب، كما دعا رئيسها أحمد ماضي، إلى مساعدة النقابة لتكون الحملة "رسالة من الشعب الجزائري إلى شقيقه الفلسطيني أولا، وإلى الضمير الإنساني ثانيا، مفادها أن العلم والمعرفة والثقافة، لا يمكن لأي محتل أن ينتزعها من أي شعب، مهما كانت قوة المحتل وهمجيتيه، وأن المعرفة هي الرصيد الباقي للإنسانية".