الرئيسية ثقافة فن

سهرات الكازيف متواصلة

رحلة في التراثي المغربي وأنغام السامبا وبلاد البحارة


04 أوت 2014 | 15:20
shadow

تتواصل سهرات الكازيف بمسرح الهواء الطلق بسيدي فرج، في العاصمة، بعد أن رفع الستار عليها، سهرة أول أمس، لتكون سهرة اليوم أجنبية مائة في المائة.


الكاتب : ملاك. ف


سيكون عشاق الأغاني المغربية على موعد، سهرة اليوم، مع الفنان عبد العزيز الستاتي من المغرب، والذي سيتحف الحضور بعبق النغم الأصيل، وهو الذي يحمل في أدراج مكتبته الفنية العديد من الأغاني التي تحاكي يوميات وواقع المواطن المغاربي بصفة عامة، "أعطيني الفيزا والباسبور"، "باي باي مونامور"، "الغربة"، "مال الحق ضعاف"، وغيرها من الأغاني التي تلامس الواقع وتحاكيه.

وتستمر السهرة الثالثة من سهرات الكازيف مع فرقة "ميو برازيليا" المحمّلة بنفحات التراث البرازيلي، والتي من المنتظر أن تسافر بالحضور إلى أدغال غابة الأمازون، وتمتعهم برقصاتها المتميزة فينة، وبأنغامها وموسيقاها الشجية فينة أخرى.

أما ختام السهرة، فسيكون من توقيع الفرنسي البرتغالي "لوتشانزو"، الذي أعلن مساندته لأهالي غزة في معاناتهم.

وستكون سهرة غد من إحياء كوكبة أخرى من الأسماء الفنية، قادمة من ثاموڤادي هي الأخرى، على غرار فرح يوسف من سوريا، ومغنية "الأر أن بي" الفرنسية إنديلا سيدرايا التي لطالما وصفت نفسها بالقول إنها "طفلة في هذا العالم".

كارول سماحة قريبا بالكازيف

 

تحط الفنانة اللبنانية، كارول سماحة، الرحال بمسرح الهواء الطلق، بسيدي فرج، في العاصمة، في العاشر من الشهر الجاري، لإحياء واحدة من سهرات الكازيف التي تتواصل إلى غاية نهاية شهر أوت الجاري.

تلتقي كارول سماحة، سفيرة النوايا الحسنة للشبكة الدولية للحقوق والتنمية، محبيها من الجمهور الجزائري، في ليلة تمتعهم خلالها بأغانيها الرومانسية، مداعبة أذنهم الموسيقية بكلمات أغانيها تارة وبأنغامها تارة أخرى.

ومن المرتقب أن تغدق صاحبة "إحساس" على الحضور بباقة من الأغاني الرومانسية، ومنها "سهرانين"، "أحضني"، "خبيني"، "خدني معك"، "أنا من دونك"، و"غالي علي".



مواضيع ذات صلة

التعليقات

أترك تعليقا

شكرا لك تمت إضافة تعليقك بنجاح .
تعليق