أكد أن الØÙ„ هو Øكومة تواÙقية بدعم من دول الجوار
سلال :" الجزائر لن تقوم بأي عملية عسكرية ÙÙŠ ليبيا"
قال الوزير الأول عبد المالك سلال ØŒ أن الجزائر لن تشارك ÙÙŠ أية عملية عسكرية على الأراضي الليبية ØŒ لأن ذلك يتناÙÙŠ Ùˆ Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø¯Ø³ØªÙˆØ± ØŒ مشيرا أن الØÙ„ الوØيد بالنسبة للوضع الليبي هو تشكيل Øكومة ÙˆÙاق وطني بدعم من دول الجوار لليبيا.
الكاتب : مريم. ع
داÙع سلال ØŒ ÙÙŠ ØªØµØ±ÙŠØ Ø®Øµ به وكالة الأنباء الجزائرية بمناسبة مشاركته ÙÙŠ القمة الأمريكية  الإÙريقية، عن الØÙ„ القائم على الØوار Ùˆ التشاور، مستبعدا الØلول العسكرية لأنها ليست دائمة، Ùˆ قال "يجب التوصل إلى خلق ÙˆÙاق  من اجل إنشاء Øكومة Ùˆ مؤسسات قادرة على قيادة البلاد لكن الذهاب بقواتنا لإعادة النظام ليس Øلا Ùˆ لا يمكن أن يشكل Øلا".
Ùˆ لخص الوزير الأول عبد المالك سلال، ØÙ„ الأزمة الأمنية ÙÙŠ ليبيا ÙÙŠ تشكيل Øكومة ÙˆÙاق وطني ومؤسسات قادرة على قيادة البلاد ØŒ Ùˆ هذا  بتأطير من بلدان دول الجوار، بعيدا عن الØÙ„ العسكري، الذي لن يزيد الأمور سوى تعقيدا وسط الÙصائل المتناØرة .
وبرر سلال عدم تدخل الجيش ÙÙŠ ليبيا بمنع الدستور لذلك، Øيث ابلغ كاتب الدولة الأمريكي للطاقة أرنست مونيز، ذلك قائلا  "على أية Øال Ùان الدستور الجزائري ÙˆØ§Ø¶Ø Ø¨Ø®ØµÙˆØµ هذا النوع من الأوضاع Ùهو ÙŠØظر على قواتنا عبور الØدود."
وذكر الوزير الأول ÙÙŠ هذا الصدد بتصور الجزائر Øول تسوية الأزمة الليبية التي يجب أن تكون إقليمية Ùˆ تقوم على مسار للتقارب ÙÙŠ ليبيا.
وأرجع سلال صعوبة  الوضع ÙÙŠ ليبيا، إلى عدم توÙر ليبيا  لا على جيش Ùˆ لا على شرطة لإعادة النظام ØŒ موضØا أن تصور الجزائر  ترÙض التدخل الأجنبي على الØدود الجزائرية، وهي تداÙع ÙÙŠ القضية اللبيبة على Øلول إقليمية  بمساعدة دول الجوار لليبيا .
     الأمن Ùˆ العدالة ،  و جدد  سلال مساندة الجزائر لليبيا Ùˆ استعدادها لمراÙقتها ÙÙŠ مجالي
مضيÙا أن الوزير الأول الليبي عبد الله الثني، طلب منه الإسراع بتكوين قوات التدخل العسكرية والأمنية لبلده.
Ùˆ استطرد الوزير الأول أن "التدخل الأجنبي يمكننا معرÙØ© متى يبدأ Ùˆ لكن لا يمكننا معرÙØ© متى ينتهي، لا يمكن أن Ù†Ø³Ù…Ø Ù„Ø£Ù†Ùسنا بزعزعة الاستقرار" وأضا٠أن الجزائر أصبØت بلدا مستقرا ومرجعا ÙÙŠ مجال المقاربات الÙعالة ÙÙŠ تسوية النزاعات الإقليمية، مستشهدا بمراÙقة الجزائر للازمة المالية، Øيث أعطت المقاربة الجزائرية ثمارها Ùˆ تم تÙضيلها على الØلول التي اقترØت إلى Øد الآن.