ثالث Øادث لطائرات "الجزائرية" ÙÙŠ أسبوع
سمعة الخطوط الجوية الجزائرية على ك٠عÙريت
بات السÙر على متن شركة الخطوط الجوية الجزائرية يشكل هاجسا لدى الجزائريين وغير الجزائريين، منذ نهاية الشهر المنصرم، التي شهدت تØطم طائرة "ماكدونال دوغلاس"ØŒ والتي خلÙت كما هو معلوم، مقتل ما لا يقل عن 118 مساÙرا من جنسيات عدة.
الكاتب : Ø£Øمد. Ø£
الØادثة الجديدة وقعت، الثلاثاء، Øيث اضطرت طائرة أخرى تابعة لـ "الجزائرية" للهبوط بشكل اضطراري، ÙÙŠ مطار Øاسي مسعود، بينما كانت قادمة من مطار إليزي متوجهة Ù†ØÙˆ العاصمة وعلى متنها 54 مساÙرا.
والطائرة المعنية هي من النوع الصغير "Ø£ تي آر" كانت تقوم بالرØلة رقم 6470ØŒ وقد هبطت اضدراريا بمطار إليزي بعد أن تعذر عليها التوق٠ÙÙŠ مطار غرداية، لأسباب أرجعت لسوء الأØوال الجوية، بØسب مصادر غير رسمية.
ويعتبر هذا الØادث الثالث من نوعه الذي تتعرض له طائرات الخطوط الجوية الجزائرية، ÙÙŠ مدة لم تتجاوز الأسبوع، وكان الØادث الأول قد وقع بمطار ليل الÙرنسي، الذي شهد انØرا٠طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية عن مسارها قبل إقلاعها، بينما كانت متجهو مطار هواري بومدين الدولي، ÙÙŠ Øين وقع الØادث الثاني بمطار هواري بومدين، وقد تسبب ÙÙŠ إلغاء الرØلة التي كانت وجهتها مطار غرداية.
أما الØادث الكارثة Ùهو الذي وقع للطائرة المستأجرة من الشركة الإسبانية "سوي٠إير"ØŒ والتي تØطمت بشمال غرب مالي، وهي الØادثة التي أخذت أبعادا دبلوماسية بسبب ما اعتبر سطو السلطات الÙرنسية على مجريات التØقيق.