Ùيما سيسند إعداد مشروع الدستور التواÙقي للسلطة
جبهة التغيير ØªÙ„Ø Ø¹Ù„Ù‰ تشكيل لجنة دستورية من ممثلي الأØزاب والجمعيات
الكاتب :
دعت جبهة التغيير إلى تشكيل لجنة دستورية مكوّنة من ممثلي الأØزاب وبعض هيئات المجتمع المدني والشخصيات الوطنية، بينما سيسند  للسلطة إعداد مشروع الدستور التواÙقي الذي يعرض على الشعب للاستÙتاء، للوصول إلى Øوار جاد يجمع السلطة والأØزاب ويثمر تواÙقا وطنيا Øقيقيا.
استمع المكتب الوطني لجبهة التغيير، ÙÙŠ اجتماعه الأسبوعي، إلى عرض قدمه رئيس الجبهة، عبد المجدي مناصرة، Øول الاتصالات والمشاورات التي أجراها مع أطرا٠سياسية متعدّدة، شملت Ø£Øزابا سياسية وشخصيات وطنية بخصوص عدم تغير الوضع السياسي بالانتخابات الرئاسية، Øيث دعا مناصرة إلى الاستمرار  ÙÙŠ التواصل والتشاور ÙÙŠ إطار مبادرة جبهة التغيير المسماة «الØÙ„ التواÙقي»، بغية الوصول إلى Øوار جاد يجمع السلطة والأØزاب السياسية ويثمر تواÙقا وطنيا Øقيقيا، وكذا التنسيق مع جميع  الكتل السياسية دون وصاية ولا تبعية بهد٠تقريب الرؤى Øول المخرج من الأزمة ومضامين الانتقال إلى نظام ديمقراطي Øر.
ÙˆÙÙŠ ذات السياق، شدّد  المكتب الوطني للجبهة على ضرورة تشكيل لجنة دستورية من ممثلي الأØزاب السياسية وبعض هيئات المجتمع المدني والشخصيات الوطنية، Ùيما يسند للسلطة إعداد مشروع الدستور التواÙقي الذي يعرض على الشعب للاستÙتاء، داعيا  رئيس الجمهورية بتكلي٠شخصية وطنية غير Øكومية ذات مصداقية لإدارة الØوار الوطني، سعيا لبناء الثقة وإنجاØا للمسعى، وعدم تكرار الأخطاء السابقة.
وجدّدت جبهة التغيير، مطلبها بخصوص إجراء انتخابات تشريعية مسبقة، ثم Ù…Øلية ورئاسية بعد إقرار الشعب للدستور التواÙقي. أما ما تعلق بالØكومة الجديدة، Ùمع إقرارها بأنها من صلاØيات الرئيس الدستورية ولا تعنيها ÙÙŠ شيء، إلا أنها تأمل أن تخدم مصلØØ© البلاد، لذلك لا تزال الجبهة تطرØØŒ وبإلØاØØŒ Øلا تواÙقيا شاملا لا يقبل التجزئة أو التÙتيت أو التØايل وما الØكومة إلا جزء منه ÙƒØكومة ÙˆØدة وطنية.
وعلى المستوى الخارجي، ثمّنت جبهة التغيير المصالØØ© الوطنية بين الÙصائل الÙلسطينية (ممثلة ÙÙŠ Øماس ÙˆÙتØ)ØŒ داعية إلى تقوية الص٠الÙلسطيني بالدعم والنصرة ورÙع الØصار عن غزة وتأييد ØÙ‚ العودة والإÙراج عن الأسرى ÙÙŠ سجون الاØتلال.
صاÙية كريم