قالت إن الوØدة الترابية خط Ø£Øمر لا تتÙاوض Øوله
قيادات مالية تعرب عن تمسكها بالØوار ÙÙŠ الجزائر
أعربت قيادات مالية عن تمسكها بالجهود التي تقوم بها الجزائر من أجل إعادة الأمن والاستقرار بالمالي، وقد أصدرت القيادات المالية رÙيعة المستوى بيانا أعربت Ùيه عن ارتياØها للخطة السلام التي تقترØها الجزائر وعزمها على المشاركة الÙعالة ÙÙŠ جولة الØوار الثانية التي ستنطلق بالعاصمة الجزائرية غدا الإثنين، غير أنها أكدت أن الوØدة الترابية خط اØمر لا تÙاوض Øوله ÙÙŠ لقاء الجزائر.
الكاتب : مريم. ع
وقد Øمل بيان دعم خطة السلام الجزائرية الموجهة للÙرقاء الماليين، الذي Ù†Øوز على نسخة منه، كلا من رئيس المØكمة العليا المالية نوØوم تابيلي، رئيس المجلس الدستوري المالي امادي تامبا كامارا، رئيس المØكمة العليا للقضاء عبد رØمان نيانغ، رئيس المجلس الأعلى للجماعات المØلية عمر اغ Ø£Øمد وإبراهيم إيدارة، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والثقاÙÙŠ المالي جيمل بيتار، وممثل عن الجمهورية المالية بابا أخير ايدارة المسؤولية بهذا الخصوص.
واعتر٠البيان باستمرار أثار الأزمة الدستورية والأمنية التي عرÙتها مالي منذ سنة 2012ØŒ بسبب الجماعات المسلØØ©ØŒ وجددوا تمسكهم بالقرار الذي التزم به الرئيس المالي المتعلق بالØÙاظ على الأمن الداخلي والخارجي لمالي، المؤرخ ÙÙŠ 24 جويلية 2014ØŒ ودعم جميع جهود السلام والمصالØØ© الوطنية بين الماليين.
وجدد ممثلو الهيئات العليا المالية تمسكهم بالوØدة الترابية لمالي ورÙضهم أية خطة تقسيم للبلاد، مثلما تنادي به بعض الØركات الأزوادية، والذي أرادت طرØÙ‡ ÙÙŠ جولة الØوار الأولى دون أن توق٠ÙÙŠ هذا المسعى، كمال شدد ممثلوا الØكومة المالية ÙÙŠ البيان، على أهمية الØÙاظ على النظام الجمهوري واعتماد اللائكية كقاسم بين جميع الماليين لأنها الثابت الذي يجمع بين الÙرقاء الماليين ÙÙŠ الوقت الراهن، خاصة وأن بعض الØركات الناشطة ÙÙŠ الشمال تنظر لباماكو ÙƒØكومة صليبية ÙˆÙÙŠ مقدمتها الØركات الإرهابية التي تنتمي لتنظيم القاعدة ÙÙŠ بلاد المغرب الإسلامي.