القنصلية الÙرنسية لم تØرك ساكنا
ثلاثة أشهر للØصول على موعد وثلاثة أسابيع لدراسة مل٠"شنغن"
الكاتب : Ù…Øمد عشاب
تØول الØصول على موعد لإيداع طلب الØصول على تأشيرة "شنغن" بالقنصلية الÙرنسية بالعاصمة، الى شبه جØيم، ÙˆØتى بعد إيداع المل٠صارت آجال دراسته تصل إلى ثلاثة أسابيع، وهذا عكس ما ÙŠØµØ±Ø Ø¨Ù‡ مسؤولي القنصلية عن تسهيل الإجراءات وتخÙيض الآجال.
كان ينتظر الراغبين ÙÙŠ الØصول على تأشيرة "شنغن" من Ø·Ø±Ù Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù‚Ù†ØµÙ„ÙŠØ© العامة الÙرنسية بالعاصمة، أن تتØسن ظرو٠الاستقبال بعد رØيل المتعامل الخاص الذي تعاقدت معه القنصلية ويتعلق الأمر بـ"تي.آل.أس كونتاكت"ØŒ غير أن هذا لم ÙŠØدث، ÙÙÙŠ الوقت الذي تØسنت Ùيه نوعا ظرو٠الاستقبال من خلال رÙع عدد الشبابيك مقارنة بالمقر القديم ببن عكنون، صار يواجه الراغبين ÙÙŠ إيداع المل٠مشاكل كبيرة ÙÙŠ الØصول على موعد.
Ùمن قبل كان الأجل الأقصى للØصول على موعد لا يتعدى الشهر، ليصل الآن الى ثلاثة أشهر كاملة، وهو عكس ما كان ÙŠØµØ±Ø Ø¨Ù‡ مسؤولي القنصلية عن تقليص الآجال لأقصى Øد، غير أنه العكس هو الذي وقع من خلال وصول آجال الØصول على المل٠الى ثلاثة أشهر كاملة.
ونÙس الشيء بالنسبة لآجال دراسة المل٠بعد إيداعه، التي كانت لا تتعدى العشرة أيام، بالقبول أو الرÙض، Ù„ØªØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø¢Ù† ثلاثة اسابيع كاملة وأØيانا شهر بالنسبة لبعض الØالات.
وهنا أيضا يتناقض هذا مع تصريØات المسؤولين الÙرنسيين، ÙˆÙÙŠ مقدمتهم الرئيس Ùرانسوا هولاند، الذي تØدث ÙÙŠ زيارته الأخيرة للجزائر عن شق تØسين خدمات القنصلية الÙرنسية ÙÙŠ الجزائر، من خلال تقليص وثائق المل٠وأيضا الآجال.