عززت الأمن ÙÙŠ Ø£Øياء وشوارع تØسبا لمقابلة الجزائر-كوريا الجنوبية
السلطات الÙرنسية "تÙزايد" على المناصرين الجزائريين
عززت وزارة الداخلية الÙرنسية الأمن ÙÙŠ عديد الأØياء، عشية مقابلة الجزائر-كوريا الجنوبية ÙÙŠ إطار كأس العالم، تØسّبا لما سمّته "Ø£Øداثا" تسبق أو تعقب اللقاء، ÙÙŠ إشارة إلى Ø£Øداث شغب قد يثيرها المناصرون الجزائريون.
الكاتب : رشيد ثابتي
وقالت صØÙŠÙØ© "صوت الشمال" الإلكترونية الÙرنسية، ÙÙŠ عددها ليوم الأØد، إن 150 شرطي استÙÙ†Ùروا إلى وسط مدينة روبي وشوارعها.
وكتبت الصØÙŠÙØ© أن ضع٠هذا العدد من رجال الشرطة تمركز ÙÙŠ المدينة الثلاثاء الÙارط، عشية لقاء الجزائر- بلجيكا، الذين انتهى Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø¨Ù„Ø¬ÙŠÙƒ بهدÙين لهدÙØŒ لكن الشرطة لم تسجّل أية Ø£Øداث، ما يعني أن وزارة الداخلية الÙرنسية "تÙزايد" على المناصرين الجزائريين وتØاول إلصاق تهمة الشغب بهم.
وأوردت الصØÙŠÙية أن الشرطة لم تسجل أية Ø£Øداث، خاصة ÙÙŠ شارع "ألما"ØŒ الذي شهد أعمال شغب أثناء ما سمي "انتÙاضة الأØياء" قبل سنتين، والذي تقيم Ùيه أغلبية جزائرية.
وقال رئيس بلدية روبي، غيوم دلبار، التابع Ù„Øزب الرئيس الÙرنسي السابق نيكولا ساركوزي، إن Ùرض تدابير أمنية مشددة تقرر أيام مقابلات المنتخبين الÙرنسي والجزائري ÙÙŠ كأس العالم، وكان رئيس البلدية يشير إلى الأØداث التي شهدتها المدينة وأØياؤها أثناء كأس Ø¥Ùريقيا 2009 وكأس العالم 2010.
لكن معارضي هذه القرارات، من سكان روبي، يؤكّدون أن الإجراءات الأمنية المشددة التي يتØدث عنها غيوم دلبار، لم تÙتّخذ أبدا أثناء مقابلتي الÙريق الÙرنسي الأوليين ضد الهندوراس وسويسرا، ما يعني أن الإجراءات تستهد٠المناصرين الجزائريين Ùقط.. رغم أن الشباب الجزائريين من سكان الضواØÙŠ ثاروا- من قبل- من أجل مطالب اجتماعية وليس اØتجاجا على نتيجة لقاء ÙÙŠ كرة القدم !