العالم يتجه إلى مجتمع بلا مدارس
متى مدرسة جزائرية ممتعة ومعلم مبدع ؟
ما مشكلة المدرسة الجزائرية ØŸ هل يجب التÙكير مجددا للإجابة مرة أخرى عن الأسئلة الجوهرية ÙÙŠ التربية والتعليم ØŸ لماذا نعلم ØŸ ومتى نعلم ØŸ وماذا نعلم ØŸ وكي٠نعلم ØŸ ومن نعلم؟ وإذا طرØنا سؤال "إيÙان إيلتش" أين تعلمنا جل ما نعرÙه؟ سنجيب إجابته Ù†Ùسها أن القسم الأكبر من هذه المعرÙØ© تعلمناه من خارج جدران المدرسة، Ùهل ممكن الاستغناء عن المدرسة ØŸ وهل يمكن أن يكون الجميع بعد سنوات ÙÙŠ الجزائر متعلما ومعلما أيضا، خاصة إذا عرÙنا أن هناك من سيطالب باعتماد وتنظيم التعليم المنزلي ØŸ
الكاتب : آسيا بن تريدي
Â
"نريد تعليما لا تلقينا للمعارÙ.. أغلب ما نتعلمه زائد عن الØاجة، Øيث يطلب من المتعلم تخزينه ÙÙŠ الذاكرة واسترجاعه ÙÙŠ الامتØان، ثم يتلاشى هذا لمجرد الانتهاء منه"ØŒ "التعليم يتØول إلى عمل يومي ومستمر...".
إنه انتقاد ØµØ±ÙŠØ Ù„Ù…Ø¯Ø±Ø³Ø© تقوم من أجل الاختبارات والامتØانات. ولتلك الصÙو٠التي لا Øرية ولا سرور Ùيها، بل هي دروس مستمرة وصمت طويل وجلوس متعب، تلقين كان ينتظر منه الكبار من الصغار ما ينتظرونه من الرجال. تعليم كاد يضØÙŠ بØاضر المتعلم من أجل مستقبل، Ù…Ùهومه غامض عند التلميذ، هذا المتعلم الصغير، Ùجاءت الإصلاØات لتلبي اØتياجات المتعلم وجعلته مركز التعلم والتعليم.
أرادت الإصلاØات أن تجعل المدرسة مختبرا لا قاعة Ù…Øاضرات، ومجتمعا صغيرا تدب Ùيه الØياة Ùيستمتع المتعلم بطلب العلم وبالنشاط الÙكري وإنتاج المعرÙØ©ØŒ كما يستمتع بالعمل ويتذوق ثمرته. Ùكان ما يسمى بالمقاربة بالكÙاءات والتعليم الذاتي والنشاط الذي يقوم على ØÙ„ المشكلات، وأولت الإصلاØات أولوية لنشاط المطالعة الموجهة كعادة المدرسة الجزائرية وكل المدارس ÙÙŠ العالم، وجعلته ركيزة أساسية لتعلم اللغة العربية، لغة التعلم لما له من دور كبير ÙÙŠ أعمال العقل وتزويد الÙرد بآلية تشعره بالانتماء للآخرين وتبعده عن كل مغامرة سلبية، لأن هذا النشاط يعزز التواصل ÙÙŠ مجتمع المدرسة وخارجه.
           انتقاد الإصلاØات من الانطلاقة
من الانطلاقة، تعرضت الإصلاØات لانتقادات، Ùالجديد صعب تقبله Øيث تعتر٠Ùئة عريضة من المدرسين بأن "الإصلاØات لم تنÙØ° وبقي التعليم بطرائقه التقليدية"ØŒ ويرى مشرÙون تربويون وأساتذة ونقابيون أن "نقائص المعلمين والأساتذة ÙÙŠ مجال طرق التدريس واÙتقار أغلبهم لثقاÙØ© ÙÙŠ مجال Ùكر التربية والتعليم، إضاÙØ© إلى العلوم الإنسانية وعدم مطالعتهم، سببه الرئيس هو مواجهة هؤلاء صعوبات ÙÙŠ Ùهم وتنÙيذ المقاربة بالكÙاءات وانتقادهم لها. وإن كانت هناك مبادرات ناجØØ© ومشجعة من الأساتذة والتلاميذ ÙÙŠ إنجاز المشاريع وبعض الØصص كالتعبير الشÙهي الذي Øوله بعض التلاميذ إلى Øصص تلÙزيون الواقع".
ويضي٠المÙتشون والمديرون والمعلمون الذين تØدثوا إلينا بأن "الإصلاØات لا تمتلك الأرضية الصالØØ© للتنÙيذ، Ùالبرنامج كثيÙØŒ والتخÙي٠الذي Øدث جاء مخيبا نظرا للØجم الساعي الكبير، ووجود أقسام مكتظة تغيب Ùيها أبسط الوسائل، مع عدم تقديم دروس Øية للتعلم النشط والمقاربة بالكÙاءات، Ùأغلب الأيام التكوينية والندوات هي دروس نظرية، قلة من المÙتشين يقدمون لنا أمثلة". وبداÙع الÙضول عن هذا النوع من التعلم، بØثنا ÙÙŠ الأنترنت وشاهدنا ÙÙŠ اليوتيوب درسا Øيا بطريقة لعب الأدوار Øول عمر بن العزيز، قدمته أستاذة من غزة بÙلسطين، ودرسا آخر من البرتغال ÙÙŠ مادة العلوم الطبيعية، شاهدنا Ùيه Øيوية المتعلمين واهتمامهم للوصول إلى زمرة الدم ÙÙŠ المخبر، لأن الأستاذة اعتمدت Ù…Øاكاة عمل تØقيقات الشرطة بعد أن قادتهم إلى Ù…Ø³Ø±Ø Ø§Ù„Øادثة.
أساتذة يعيدون مواضيع الاختبارات
عملا بتوصيات وردت ÙÙŠ المناهج، كان الكش٠الذي رÙضت الوزارة سØبه ورÙض الأساتذة ÙÙŠ الثانوي العمل به، ويشتمل على تقويم لنشاطات هامة من مشاريع أنجزها التلميذ ومطالعة موجهة. وعلى Øد قول بعض الأساتذة، Ùإن "هذا الكش٠يخدم مصلØØ© المتعلمين من Øيث تثمين كلي لعملية التعلم من معار٠ومهارات وسلوكيات، لذا استمر البعض ÙÙŠ اØتساب نشاط المطالعة مثلا والتعبير الشÙوي ÙÙŠ عملية التقويم Øتى لا تكون نقطة المراقبة المستمرة من عند الأستاذ".
ويتØدث مديرو مؤسسات تربوية عن صعوبات عملية التقويم، Øيث أن "عدم تØكم الأساتذة ÙÙŠ استراتيجيات التقويم وبناء مواضيع اختبارات بالطريقة الجديدة، جعل الكثير منهم يلجأ إلى إعادة مواضيع الاختبارات الÙصلية بتغيير بسيط Ùقط ÙÙŠ التاريخ"ØŒ مضيÙين بأن "هناك مواضيع تكررت ÙÙŠ مؤسسات كثيرة وهناك من يأخذ جهد غيره وينسبه لنÙسه، وهذا يتناقض واستراتيجيات التقويم وأهداÙه، وهو دليل على ضع٠الأستاذ الذي يطالب تلامذته بالاجتهاد وهو لا يجتهد ولا يبدع".
Â
الامتØانات والتكوين ضروريان للإصلاØ
اعتر٠مسعود عمراوي، ممثل نقابة "إنباÙ"ØŒ ÙÙŠ اتصال معنا، بأن مشكلة المدرسة الجزائرية عميقة جدا، Øيث أنها "لم تØدد الأهدا٠التربوية"ØŒ مؤكدا بأن التكوين ضروري لتØقيق الإصلاØ.أما عن الاختبارات والامتØانات، Ùيرى المتØدث بأنها ضرورية لا يمكن الاستغناء عنها، ولكن يجب أن تكون نزيهة، ÙˆÙŠÙ†Ø¬Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ يستØÙ‚ Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ÙˆØ¨Ù…Ø¹Ø§ÙŠÙŠØ± واضØØ©.
ÙˆØول البدائل التي من الممكن أن تقدمها النقابات ÙÙŠ مجال التقييم والتقويم، يقول مسعود عمراوي: "هناك جهود تبذل ÙÙŠ هذا المجال لتطوير الامتØانات والاختبارات"ØŒ مشيرا بأن الوضعية الإدماجية لم تطبق بعد بالرغم من مرور سنوات من الإصلاØ". وعن مطلب التعليم الجيد وما هو مضمونه ومÙهومه عند نقابة "إنباÙ" المنخرطة ÙÙŠ المنظمة الدولية للتربية، يقول المتØدث دون توضيØات أو تÙاصيل، "هي النوعية التي يتضمنها التعليم".
وعن سؤالنا هل يمكن أن تكون 12 عاما من عمر التلاميذ قد ضاعت هباء؟ يجيب عمراوي: "أنا لا أواÙÙ‚ هذا الرأي"ØŒ موضØا بأن التعليم هو الذي ÙŠØمي الأÙراد من المخدرات والانØراÙ،ويوجه التلاميذ إلى مراكز التكوين المهني لتعلم ØرÙØ© ما، Ùهو Ø£Ùضل Øماية لهم، Ù…Øذرا ÙÙŠ Ù†Ùس الوقت من خطورة التسرب المدرسي.
النظام التربوي انخرط ÙÙŠ أيديولوجية النجاعة
عن هذا الموضوع ÙŠÙضل Ø£Øمد شتوØØŒ Ù…Ùتش التربية والتعليم للغة العربية ÙÙŠ الطور المتوسط، أن يتساءل: ماذا تعني المدرسة؟ وما هي وظيÙتها؟ وهل هي Ùضاء لصناعة الذكاء وتنمية استقلالية الÙرد، وإعداده للمستقبل أم هي Ùضاء لترويض تمرد Ø§Ù„Ø£Ø±ÙˆØ§Ø Ø§Ù„Øرة وتوقها إلى مستقبلها ومشاريعها الخاصة، وترويض الناشئة عليها وممارسة وصاية عليها بتواطؤ من الأولياء؟
ويرى المتØدث بأن المجتمع كله ينبغي أن يطالب بمدرسة Øديثة وبتعليم راق ÙˆÙÙ‚ معايير دولية، ويضي٠بأن للأولياء الØÙ‚ ÙÙŠ اختيار مضامين تعلم أبنائهم.ÙˆÙŠÙ‚ØªØ±Ø Ø£Øمد Ø´ØªÙˆØ ÙØªØ Ø«Ø§Ù†ÙˆÙŠØ§Øª وجامعات لتعليم Ù…ÙØªÙˆØ Ø¯ÙˆÙ† شهادات. أما عن مكانة الامتØانات ÙÙŠ النظام التربوي الجزائري، Ùيقول إن النظام التربوي انخرط ÙÙŠ أيديولوجية النجاعة والنتائج وأØاطها بهالة من القداسة يدÙع ثمنها التلاميذ وأسرهم، مبينا بأن التقييم هدÙÙ‡ تكويني وتØÙيزي، ويستشهد المتØدث بتجربة Ùنلندا ÙÙŠ التقويم، Øيث لا ينقط عمل التلاميذ قبل سن 13 سنة، مضيÙا بأن Ùنلندا هي الدولة التي Øصلت على المرتبة الأولى ÙÙŠ البرنامج الدولي لمتابعة مكتسبات التلاميذ ÙÙŠ القراءة والرياضيات والعلوم.
الأولياء مستاؤون من أداء المدرسة
هل هجرة المدرسة والرغبة ÙÙŠ هجرانها عند الآخرين؟ هي بسبب الانتقام ممن منعوا من الغش والانتقال ÙˆØ§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø¨Øسب Ù…Ùهومهم ØŸ وهو ما يعني بالنسبة لهؤلاء أن "المدرسة خذلت نسبة كبيرة من المتعلمين وأوليائهم لأنها لم ت٠باØتياجاتهم، وما تقدمه المدرسة من معار٠يمكن تØصيله ÙÙŠ مكان آخر وبوسائل أخرى والوصول إلى Ø£Ùضل النتائج ÙÙŠ الامتØانات المصيرية"ØŒ على Øد تعبير التلاميذ والأولياء.
Ùالسيدة (Ù…) طبيبة أسنان تقول: "ابني لديه صعوبات كبيرة ÙÙŠ الإعراب، لست أدري ماذا سيÙعل بالمÙعول به؟". أما السيدة سامية Ùتقول: "لقد تمكن ابني وابنتي من تعلم أشياء ومهارات كثيرة خارج المدرسة، خاصة عن طريق السÙر والمطالعة، وأنا سعيدة بأنهما يجيدان التواصل مع الناس وتبادل الأÙكار والمناقشة، Ùهما يمتلكان Ø±ÙˆØ Ù†Ù‚Ø¯ عالية".
وعبر الأولياء عن رأيهم ÙÙŠ عدم العمل بالكش٠الجديد ÙÙŠ الطور الثانوي، منتقدين كثاÙØ© البرامج ÙÙŠ الابتدائي وإجبارية الدروس الخصوصية، وقد سجل الذين التقيناهم بأن "أغلب المعار٠لا ÙŠØتÙظ بها أبناؤهم بعد مرور الاختبارات والامتØانات، Ùهم يتعلمون ما يلزمهم لهذه الÙترة ولا يتعلمون ما ÙŠÙيدهم دوما ÙÙŠ Øياتهم إلا القليل ولا تعطى له أهمية"ØŒ مضيÙين أن "النشاطات الثقاÙية والرØلات تقريبا منعدمة". وتأس٠الأولياء لعدم تØكم أولادهم ÙÙŠ اللغات Øتى اللغة العربية، وتمنوا أن يروا أبناءهم ÙŠØملون كتابا ويطالعون خاصة ÙÙŠ الصيÙ". Ùهل ستتØقق أمنية الآباء والأمهات ÙÙŠ الموسم الدراسي المقبل والمواسم القادمة ويطالع المعلم والمتعلم والأولياء؟
ويضي٠المتØدثون إلى هذا مسألة الانضباط، ÙˆÙÙŠ سؤالنا عن صعوبة تØقيقه ÙÙŠ Øالة غياب الأسرة؟ يقول المعلمون والمديرون الذين تØدثنا إليهم إن "المدرسة ØªÙ„Ø Ø¹Ù„Ù‰ Ùرض الأولياء لسلطتهم على أبنائهم لأن غياب الامتثال لنظام الأسرة وتقاليدها نتج عنه عدم اØترام النظام الداخلي للمدرسة أيضا". ويضي٠المتØدثون بأن "الأسرة غالبا ما تق٠إلى جانب أبنائها لعجزها عن مواجهة الموقÙØŒ Ùمثلا ÙÙŠ اللباس غير المØتشم والهات٠النقال، Ùالأولياء يرÙضون تدخل المدرسة لأنهم بكل بساطة ÙŠÙضلون تجنب الدخول ÙÙŠ مواجهات مع الأبناء". ويسجل التربويون باستياء كبير مشاركة الأولياء ومساعدة أبنائهم ÙÙŠ الغش، لكن من الجهة الأخرى يتم التأكيد أن المدرسة بدورها عجزت عن Ùرض سلطة الراشد على القاصر، Ùأغلب المدارس تÙتقد لتقاليد ÙÙŠ الدخول وتØية العلم والخروج...
الإضرابات Øطمت المدرسة الجزائرية
بدورهم يسجل الأولياء استياءهم، مثلما تقول السيدة باشا من جمعية أولياء التلاميذ، من عدم قدرة أبنائهم على استيعاب البرنامج. وعليه نقول إنه يجب إشراك الأولياء ÙÙŠ الإصلاØات التي شكلت صدمة بالنسبة لهم، Øيث ذكرت بأنهم طالبوا بتدريس اللغات الأجنبية (اللغة الÙرنسية على الخصوص)ØŒ من السنة الأولى ابتدائي، Ùالتلاميذ يجب أن يكون لهم معرÙØ© جيدة باللغات. وعن الاختبارات والامتØانات الرسمية خصوصا، ترى بأنها صارت تشكل ضغطا Ù†Ùسيا كبيرا على التلاميذ، مستشهدة بجلسات الاسترخاء وزيارات العيادات النÙسية، Ùيجب أخذ الأمور بشكل عادي وهذا دور الجميع.
وتطالب السيدة باشا بإعادة الاعتبار للبطاقة التركيبية التي تسجل مسار التلميذ للØد من هجرة المدرسة واستعادة الانضباط، متسائلة كي٠ينال تلميذ البكالوريا بمعدل 12 ويسجل له نهاية الدراسة. كما تدعو إلى Ù…Øاربة الدروس الخصوصية، Ù…Øملة الإضرابات استÙØال هذه الظاهرة لأن العلم كالماء والهواء لا يباع ولا يشترى، تقول السيدة باشا، مضيÙØ©: "إن الإضرابات Øطمت المدرسة الجزائرية"ØŒ Ùˆ"أن المدرسة الجزائرية Ùقدت هيبتها". وبالمناسبة قالت Ù…Øدثتنا إن ما يقال عن ÙØªØ Ø§Ù„Ù…Ø¤Ø³Ø³Ø§Øª للمراجعة غير موجود ÙÙŠ الواقع إلا بنسبة ضعيÙØ©ØŒ وهذا ما تم تسجيله من خلال زيارتهم الميدانية واتصالاتهم مع المؤسسات.
مؤكدة ÙÙŠ الأخير الØاجة إلى تغيير جذري يخرج أبناءنا من الملل الذي يعيشونه ÙÙŠ الأقسام، وبأن أي Ø¥ØµÙ„Ø§Ø ÙŠØ¬Ø¨ أن يقوم على تكوين جيد للأساتذة وبإشراك الأولياء. ولم تخ٠السيدة باشا غياب تعاون Øقيقي بين الأولياء والمدير التربوي الجزائري، وبشهادة الواقع والمشرÙين التربويين Ùالمدرسة الخاصة لا تقوم على دور تربوي Ù„Ùرد أو جماعة ولا على نظرية تربوية يجعلها تختل٠عن المدرسة العامة، ولا تدخل ÙÙŠ Ù…Ùهوم التعليم الØر. ÙˆÙÙŠ Øديث سابق مع Ø£Øد أعضاء الجمعية الوطنية للمدارس الخاصة Øول مشروع هذه المدارس ونظريتها التربوية، يعتر٠بأنه لا يوجد إبداع والمشروع هو Ù†Ùس مشروع وزارة التربية الوطنية.
ينبغي أن نكون أقوى ÙÙŠ التعليم
"Ø£ØµØ¨Ø Ù…Ù† اللازم أن نكون أقوى ÙÙŠ التعليم"،بهذا تنادي "ليندا دارلينغ مهموند" أستاذة ÙÙŠ التعليم بجامعة ستانÙورد، معللة أن التغيرات الØديثة ÙÙŠ الاقتصاد تعني أنه على جميع الأطÙال أن يتقنوا مهارات التÙكير الإبداعي Øتى يكونوا على أتم الاستعداد لها. Ùأي مدرسة ÙŠØتاج أبناؤنا ويستØقون هم أيضا ØŸ والتعليم اليوم يستهد٠تعليم الأطÙال مبكرا الامتنان بشØØ° Øواسهم، لأن الامتنان طريق السعادة والعطاء، تؤكد الدراسات... تعليم ينطلق من تقدير الÙرد لذاته ومهارة التواصل مع الآخرين والمبادرة واتخاذ القرار والعمل ÙƒÙريق، إنها Øزمة من المهارات الØياتية ليست Ùقط معار٠أكاديمية... وأن السلوكيات والقيم لا تلقن Ø¨Ø§Ù„Ù†ØµØ ÙˆØ§Ù„Ø¥Ø±Ø´Ø§Ø¯ بل بالممارسة، Ùالتعليم مطلوب Ùيه معلمون متÙائلون متØمسون وأطÙال مجتهدون... تعليم موجود ÙÙŠ كل مكان ليس Ùقط ÙÙŠ Øجرات الدرس، Ùمتى تتوÙر لدينا مدرسة يسيرها الأساتذة والأولياء والتلاميذ ØŸ
Â
malek 24 جوان 2014
Merci infiniment pour cette analyse trés pertinente qui vous honore et en meme temps vous engage. En lisant votre article, en filigrane, on sent que vous etes une passionnée de l'enseignement et vous aspirez, à une école, à un enseignement de qualité que malheureusement ne peut etre l'oeuvre d'une seule personne ou d'un groupe de personnes mais de toutes les composantes de la société. j'espere que votre article a contribuera a une reflexion sur le devenir de l'ecole algerienne bon courage et grand merci
nesrine 23 جوان 2014
Ùعلا .. ما تعلمته من ثقاÙØ© التعامل مع الناس Ùˆ مع الØياة كان خارج المدرسة التي نسيت ما تلقيت Ùيها من معار٠ÙÙŠ الجغراÙيا Ùˆ التاريخ Ùˆ العلوم مثلا نسيته .. Ùقد كنت Ø£ØÙظه لاجتياز الاختبارات Ùˆ الØصول على نقطة الانتقال ..Ùˆ اليوم Ùˆ أنا Ø£Øضر لشهادة الماستر أشعر بأنني تØررت من تلك القيود Ùˆ كأنني الآن بدأت أتعلم Ùˆ ما أتعلمه اليوم Ø£Øضل عليه ÙÙŠ الكتاب Ùˆ الانترنت .. Ùالمدرسة اقتصر دورها على التعليم الأكاديمي الذي من الممكن تØضيله Ùˆ Ù†ØÙ† ÙÙŠ البيت أو ÙÙŠ المكتبة .. ÙرÙقا بالأجيال القادمة